
Qasd us-Sabil fi Ma'rifati Asbab at-Tanzil -...

Taysir Al-Bayan li Ahkam Al-Qur’an - Ibn Nur...

Majmu' Mu-allafat wa Athar Shaykh Abdurrahman...

Zubdah at-Tafsir - Muhammad al-Ashqar

Joy in the Qur'an - Abdullah Al-Balawi

يعد تفسير ابن أبي حاتم (327 هـ) رحمه الله خير مثال للتفسير بالمأثور، مما حدا بكثير ممن جاء بعده فصنف في التفسير بالمأثور أن يقتبس منه ويستفيد، كالبغوي وابن كثير، حتى إن السيوطي ليقول في تفسيره: لخصت تفسير ابن أبي حاتم في كتابي
وإن المطالع لمقدمة المؤلف لكتابه هذا، يجده قد أبان عن منهجه فيه أحسن إبانة، ويمكننا أن نلخص ذلك فيما يلي
جمع بين دفتيه تفسير القرآن بالسنة وآثار الصحابة والتابعين
إذا وجد التفسير عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه لا يذكر معه شيئًا مما ورد عن الصحابة في تفسير الآية
فإن لم يجد التفسير عن الرسول صلى الله عليه وسلم ووجده مرويًّا عن الصحابة وقد اتفقوا على هذا الوجه من التأويل؛ فإنه يذكر أعلاهم درجة بأصح الأسانيد، ثم يسمِّي من وافقهم بغير إسناد، وإن كان ثَمَّ اختلاف في التفسير، ذكر الخلاف بالأسانيد، وسمَّى من وافقهم وحذف إسناده
فإن لم يجد التفسير عن الصحابة ووجده عن التابعين، تصرف مثلما تصرف في تفسير الصحابة
أخرج التفسير بأصح الأخبار إسنادًا
انفرد الكتاب بمرويات ليست في غيره
حفظ لنا كثيرًا من التفاسير المفقودة، مثل تفسير سعيد بن جبير ومقاتل بن حيان وغيرهما
البيانات
Please sign in first.
Sign inCreate a free account to use wishlists.
Sign in